تعرف على قصة سقوط طائرة منتخب زامبيا وهى فى طريقها الى العاصمة السنغالية داكار
فى مثل هذا اليوم الحادث الأليم
وتحديدا فى ال 27 من ابريل كان منتخب زامبيا فى طريقه الى العاصمة السنغالية دكار
لخوض المبارة الاولى فى التصفيات النهائية المؤهلة الى كاس العالم
على متن طائرة عسكرية
وبالفعل انطلقت من زامبيا الى جنوب افريقيا فى طريقها للسنغال
ولم يستمر الفريق فى الجو لدقائق حتى سمع الجميع صافرات الانذار
واخبرهم قائد الطائرة انهم سيهبطون افى ليرافيل فى الجابون
ثم اكملت الرحلة مرة اخرى مسارها منطلقة من مطار ليبرافيل
حتى اندلع حريق فى محرك الطائرة وسقطت على بعد 500 متر من شاطئ ليبرافيل
وتوفى كل من كان فى الطائرة
من لاعبيين منتخب زامبيا
وطاقم الطائرة
وبعض الصحفيين المرافقين للبعثة
اشارات التقارير الصحفية لاحقا انها طيارة من طراز قديم تم انتاجاها عام 1960
هذا الحادث المأسوى حرك مشاعر الحزن عند الجميع فى زامبيا وخارجها
ولكن الناجى الوحيد من هذة الحادثة هو كالوشا بواليا
الذى كان يملك ارتباطات مع فريقه الهولندى وقتها وفضل السفر الى السنغال من هولندا متخذ طريق اخر
بعد الكارثة اتحاد الكرة الزامبى اراد ان يعتذر عن خوض باقى مباريات التصفيات
ولكن كالوشا بواليا قال لابد ان ان يكمل المنتخب الزامبى طريقه فى التصفيات
ولكن الجميع وقتها كان يرى ان هذا من الصعب بسبب عدم وجود لاعبيين على مستوى الاعبين الذين راحلوا فى الحادث الأليم
ونجح بواليا فى تكوين فريق مع اخيه جونسون بواليا الذى كان يلعب فى فرايبورج الالمانى وقتها وخاضوا التصفيات
ونجح المنتخب الزامبى فى المباراة الاولى الفوز على المغرب بهدفين مقابل هدف سجلهما الاخوين بواليا
وتعادل فى المبارة الثانية مع السنغال فى داكار ب نتيجية صفر ل صفر
وسحقهم فى لوساكا برباعية
وكانت المبارة الاخيرة فى زامبيا امام المغرب التى انتصرت وتأهلت الى كاس العالم
وانتهت على اثرها رحلة استكمال احلام ضحايا الطائرة المنكوبة
وتحديدا فى ال 27 من ابريل كان منتخب زامبيا فى طريقه الى العاصمة السنغالية دكار
لخوض المبارة الاولى فى التصفيات النهائية المؤهلة الى كاس العالم
على متن طائرة عسكرية
وبالفعل انطلقت من زامبيا الى جنوب افريقيا فى طريقها للسنغال
ولم يستمر الفريق فى الجو لدقائق حتى سمع الجميع صافرات الانذار
واخبرهم قائد الطائرة انهم سيهبطون افى ليرافيل فى الجابون
ثم اكملت الرحلة مرة اخرى مسارها منطلقة من مطار ليبرافيل
حتى اندلع حريق فى محرك الطائرة وسقطت على بعد 500 متر من شاطئ ليبرافيل
وتوفى كل من كان فى الطائرة
من لاعبيين منتخب زامبيا
وطاقم الطائرة
وبعض الصحفيين المرافقين للبعثة
اشارات التقارير الصحفية لاحقا انها طيارة من طراز قديم تم انتاجاها عام 1960
هذا الحادث المأسوى حرك مشاعر الحزن عند الجميع فى زامبيا وخارجها
ولكن الناجى الوحيد من هذة الحادثة هو كالوشا بواليا
الذى كان يملك ارتباطات مع فريقه الهولندى وقتها وفضل السفر الى السنغال من هولندا متخذ طريق اخر
بعد الكارثة اتحاد الكرة الزامبى اراد ان يعتذر عن خوض باقى مباريات التصفيات
ولكن كالوشا بواليا قال لابد ان ان يكمل المنتخب الزامبى طريقه فى التصفيات
ولكن الجميع وقتها كان يرى ان هذا من الصعب بسبب عدم وجود لاعبيين على مستوى الاعبين الذين راحلوا فى الحادث الأليم
ونجح بواليا فى تكوين فريق مع اخيه جونسون بواليا الذى كان يلعب فى فرايبورج الالمانى وقتها وخاضوا التصفيات
ونجح المنتخب الزامبى فى المباراة الاولى الفوز على المغرب بهدفين مقابل هدف سجلهما الاخوين بواليا
وتعادل فى المبارة الثانية مع السنغال فى داكار ب نتيجية صفر ل صفر
وسحقهم فى لوساكا برباعية
وكانت المبارة الاخيرة فى زامبيا امام المغرب التى انتصرت وتأهلت الى كاس العالم
وانتهت على اثرها رحلة استكمال احلام ضحايا الطائرة المنكوبة
تعليقات
إرسال تعليق